عندما تسند المهام إلى غير أهلها، فلا ننتظر أن تنجز الأشياء بشكل صحيح.. نقول هذا تعليقا على هذه اللوحة التي وضعت بنهج يحمل اسم “الشهيد أحمد مدغري” على جدار مبنى المجلس الشعبي الولائي لسكيكدة. وقد اعتبرت منظمتا المجاهدين وأبناء الشهداء عند اتصالنا بهما، هذا الأمر خطأ باعتبار أن وزير الداخلية الأسبق، أحمد مدغري توفي سنة 1974، وأن عملية تسمية الشوارع تسند إلى مصالح البلدية التي قد تكون بدورها أوكلت العملية إلى أشخاص ليست لهم دراية بالتاريخ، بالرغم من أن قوائم الشهداء والمجاهدين المتوفين التي يراد إطلاق أسمائهم على بعض الشوارع ومباني هيئات رسمية، تمنح للبلديات بشكل مدقّق ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال