لم يجد مسؤول محلي في ولاية سوق أهراس، لمواجهة مديرة مدرسة وسط مدينة سوق أهراس، إلا الإيعاز إلى جمعية أولياء التلاميذ بغلق أبواب المدرسة حتى يجد المبرر لمعاقبتها بسبب غيابها المتكرر من جهة، والوضعية المزرية التي توجد عليها المؤسسة التعليمية من جهة ثانية. بعض أولياء التلاميذ الذين حذروا من اندلاع فتنة، استاءوا لشدة الاكتظاظ بهذه المدرسة، حيث يجلس ثلاثة تلاميذ إلى طاولة واحدة، وطالبوا بتعيين مدير جديد من أجل التحكم في تسيير هذه المدرسة العريقة التي تدحرجت إلى المرتبة الأخيرة من حيث النتائج. كما ذكر هؤلاء بالمحضر التقني لبلدية سوق أهراس الذي يمنع التدريس في بعض الأقسام الآيلة للانهيار، في ان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال