صُدم المستهلك الجزائري بالزيادات المتصاعدة لأسعار السردين والأنواع الزرقاء بتعديها سعر الـ800 دج للكلغ الواحد، وغابت عن المواطن تبريرات منطقية رسمية عن مسببات هذه “الأزمة” التي تتضاعف بمرور المواسم، دون أن تقدم الوزارة والمتدخلون في القطاع الحقائق الكاملة حول هذا الالتهاب الذي حرم المستهلك من حقه في هذا الغذاء الضروري. يجمع مهنيون وفاعلون في الجمعيات واللجان المحلية والوطنية على أن الساحل الجزائر أصبح عرضة لكل المخاطر، ولفتوا انتباه الحكومة للقيام بواجبها تجاه الثروة الآيلة للزوال والتي تنتهك بشكل مستمر على يد المواطن الجزائري، بعيدا عن الأسباب الأخرى الطبيعية كالتقلبات الجوي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال