أسرّت مصادر موثوقة لـ” الخبر” أن جهات في الحزب العتيد قد رفعت تقارير سوداء ضد رئيس المجلس الشعبي الولائي لولاية شرقية إلى العاصمة، تتهمه فيها بتمكين بعض المنافسين بطريقة شبه مباشرة من الظفر بمقاعد في البرلمان من خلال أساليب إدارية معينة، وقد تلقى حزب الأفالان بهذه الولاية صفعة شديدة. البعض وصفه بالرئيس ”المعطاء” وقال إن ولد عباس سيجد مع من يقتسم مسؤولية الفشل الذي مني به الحزب، بمعنى (ما يروحش فيها ولد عباس وحدو).
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال