حيث بلغ صدى صراخ عشرات الحجاج الذين لقوا حتفهم تحت الأقدام في تدافع منى مختلف جهات الوطن، فبمجرد أن بدأت الأخبار في التداول، حتى تغيرت أجواء الفرحة بالعيد لدى عديد أهالي وذوي الحجاج الجزائريين، الذين سارعوا للاتصال بذويهم، في وقت استبق الكثير من الحجاج الأمور فقاموا بأنفسهم بتطمين ذويهم عن سلامتهم رغم أن الكثير منهم لم يسمعوا بعد بالخبر المفجع.امتزج صراخ النجدة في منى بصراخ ذوي الحجاج في باتنة، التي أعلن فيها وفاة ثلاثة حجاج جزائريين وأفراد آخرين تعالت أصواتهم عبر الهاتف وهم يسألون عن ذويهم وعن أحوالهم، في وقت علقت أفئدة باقي الجزائريين بمشاهد وصور الضحايا التي شرع في نشرها عبر مواقع التواصل ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال