تحصي الجزائر أكثر من 11 ألف حالة جديدة لسرطان الثدي الذي سجل ارتفاعا ملحوظا في السنوات الأخيرة.هذا الداء كان يحتل قبل سنوات مضت المرتبة الثانية، مسبوقا بسرطان عنق الرحم، ليتغير الأمر خلال السنوات الأخيرة بتصدره قائمة مختلف أنواع السرطان بالجزائر، والسبب راجع لعدم تشخيصه مبكرا والتأخر الملحوظ للعلاج الإشعاعي، ما يؤدي إلى انتكاس الحالات وانتشار الداء عبر مختلف أنحاء الجسم. وبهدف الحد من عدد الحالات الجديدة المسجلة سنويا، عمدت هذه السنة جمعية “الأمل” لمساعدة مرضى السرطان، وتزامنا مع انطلاق فعاليات “أكتوبر الوردي”، الشهر العالمي لمكافحة سرطان الثدي، إلى حث مختلف الشركات وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال