يجري الحديث في الشارع المحلي بعدة بلديات في ولاية تبسة، أن بعض رؤساء البلديات التابعين لأحزاب الموالاة حضّروا قوائم اسمية من أعراشهم لفرضهم على سلطة الانتخابات، بعدما علموا أن أعضاء السلطة سيستفيدون من تعويضات مالية، بالرغم من أن القانون لا يسمح لهم بذلك.كما دخل هؤلاء ”الأميار” في سباق ضد الزمن للظفر بحصة الأسد من المؤطرين الذين كانوا يشرفون على الاستحقاقات المزوّرة من طرف العصابة. وقد فتحت شهية منتخبي الموالاة في هذا الملف، بعدما صرح رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي، بالحاجة إلى نصف مليون مؤطر لمكاتب التصويت.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال