تحوّل منتخبون بالمجلس الشعبي الولائي لولاية غليزان، عن تشكيلة سياسية أفرزتها الانتخابات المحلية الأخيرة، إلى مهزلة بين زملائهم من التشكيلات الأخرى التي تشكل تركيبة المجلس الجديد الذي عادت رئاسته إلى الأفالان، حيث انتشرت المهزلة بسرعة البرق، حين حرموا من المشاركة في العملية الانتخابية وأرغموا على تقديم “الوكالات” ومنها التصويت في أماكنهم لشخص معلوم في الطبخة السياسية.. ووجه الغرابة أن هؤلاء الذين سيمثلون، في منظورهم، طائفة المواطنين، بقوا خارج مقر المجلس الشعبي الولائي إلى غاية انتهاء العملية الانتخابية، وأرسلوا إلى القاعة مباشرة بعد انتهاء عملية التصفيق على الرئيس الجديد الذي كان م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال