أكد كاتب الدولة المكلف بالشؤون الأوروبية بالجمعية الفرنسية هارلم ديزير أن الرهان القائم في العلاقات الجزائرية الفرنسية يقوم حاليا على "سلام الذاكرة" بالرغم من الماضي الإستعماري "العنيف و المأساوي". وفي رده على سؤال وجه لوزير الشؤون الخارجية جون مارك إيرو من طرف رئيس كتلة الجمهوريين خلال جلسة أمس الثلاثاء على إثر التصريحات التي أدلى بها مرشح الرئاسيات إيمانويل ماكرون خلال زيارته للجزائر أوضح ديزير أنه "ناهيك عن الروابط الإنسانية و الثقافية العميقة التي تربط بين البلدين فإن الرهان اليوم يتعلق بسلام الذاكرة حتى وإن كان الماضي الاستعماري عنيفا ومأساويا". وحسب كاتب الدولة الذي مثل وزير...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال