أطلق الوزير الأول أمس تحذيرات من سيناريو شبيه لما جرى لسوريا بالجزائر وما عاشته البلاد في 1991، عندما شنت جبهة الإنقاذ المحظورة إضرابا عاما. وتوجه أحمد أويحيى إلى الشعب الجزائري لمقاومة محاولات جر البلد للفوضى وعدم الاستجابة للحراك المعارض للعهدة الخامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة. وقال أويحيى في خطاب له في ختام مناقشة بيان السياسية العامة للحكومة بالمجلس الشعبي الوطني: ”متخوفون من المناورات والنداءات المجهولة”، في إشارة إلى الدعوات للنزول للشارع هذا الجمعة الصادرة عبر شبكات التواصل الاجتماعي التي تحظى بدعم قطاع من القوى المعارضة والمثقفين المستقلين. وقال إن هذه التحركات &rd...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال