يتساءل الفلاحون عن أسباب “غياب حس” وزير القطاع، عبد الوهاب نوري، هذه الأيام التي يفترض أن لا تغيب صورته فيها عن الشاشات وصفحات الجرائد، مع اقتراب موسم الحصاد الذي يطبعه الجفاف. ويبدو أن الوزير بلغه أن اسمه سيسقط من الطاقم الحكومي في التعديل المرتقب، فأصابه الإحباط وصار ملتزما مكتبه في انتظار المكالمة الهاتفية التي تحدد مستقبله المهني والسياسي.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال