تساءل العديد من رواد التواصل الاجتماعي عن مشروع الترامواي الذي كان من المفترض أن يتجسد ميدانيا خلال سنة 2014، انطلاقا من بلدية وزرة مرورا بعاصمة الولاية، وصولا إلى بلدية ذراع السمار غرب المدية.. وقد اتفقت جل التعاليق على أن تكلفة المشروع ليست مرتفعة، وكان بإمكان السلطات إنجازه، خاصة في ظل أزمة المواصلات التي تحاصر عاصمة التيطري.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال