وسط الاهتمام العالمي المتزايد بالانتخابات التشريعية في فرنسا في أفق فوز أقصى اليمين بالانتخابات التشريعية وتشكيل حكومة، يتفرع اهتمام خاص بآفاق العلاقات الجزائرية الفرنسية وسط حالة من التشاؤم، حيث تتوافق أغلب القراءات على أن وصول اليمين المتطرف المتحالف مع غلاة اليمين التقليدي إلى الحكم سيترك آثارا عميقة على العلاقات بين البلدين على كل المستويات. وفي هذا السياق، يعتقد عالم الاجتماع السياسي الجزائري هواري عدي (مقيم بفرنسا) أنه من المحتمل أن يعتمد أقصى اليمين "قيودا أكثر تشددا في مجال منح التأشيرات". وقال في حوار صحفي إنه لا يستبعد حرمان آلاف الجزائريين الذين يزورون أقارب لهم على الأراضي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال