اكتشف بعض ممثلي المجتمع المدني في بوسعادة، سر ”التملق” و”الشيتة” لرئيسي البلدية والدائرة، من طرف رؤساء بعض المنظمات والجمعيات، على شبكة التواصل الاجتماعي ”فيسبوك”، والسبب هو أن الجماعة موعودة بتوزيع قطع أراض فلاحية وراء المركز الجامعي والأرضية المخصصة للمدرسة العليا للأساتذة بمنطقة الأفناد. وطالب المحتجون على الوضع بتدخل الوالي قبل حدوث المهزلة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال