يتوافد يوميا على المسبح نصف الأولمبي الوحيد في خنشلة عدد كبير من الأطفال للسباحة والاستجمام هروبا من الحر الشديد الذي تشهده المدينة وبلدياتها، حتى أصبح يشبه خلية نحل. وما زاد من عدد هؤلاء، رغم استحسان المبادرة، هو مجانية الدخول إلى المسبح، وأمام الأعداد الكبيرة للوافدين كل يوم، ناشد هؤلاء السلطات إنشاء مسابح أخرى بالمدينة حتى يستفيد الجميع من هذه الفضاءات أمام عدم قدرة الكثيرين على الاصطياف بالولايات الساحلية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال