يغادر المناضل الحقوقي إبراهيم دواجي، منتصف نهار اليوم، سجن سيدي عثمان بمستغانم، الذي قضى فيه أربعة أشهر، بعد أن نطقت هيئة محكمة الجنح لمستغانم بإدانته بعقوبة ثلاثة أشهر حبسا نافذا، هو وثلاثة موقوفين آخرين، اعتقلوا بسبب نشاطهم في الحراك الشعبي منذ 11 أكتوبر 2019 . وكانت شرطة مستغانم قد اعتقلت ابراهيم دواجي مساء 11 أكتوبر 2019 في الشارع، وكان معه ابنه البالغ من العمر ثلاث سنوات، والذي قضى معه ست ساعات في مركز للشرطة، قبل أن يتقدم جده (والد إبراهيم دواجي) لإخراجه ونقله إلى المسكن العائلي. ووجهت للموقوف تهم التحريض على العصيان المدني، وهذا إثر مشاركته في مظاهرة خلال تواجد الوزير السابق للشباب وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال