تفشت، خلال الأشهر الماضية، ظاهرة نسخ مذكرات الأساتذة وهي التي يفترض أن ينجزها كل أستاذ مشرف على قسم تعليمي لوحده تحضيرا لإلقاء الدرس في القسم، مثلما تفشت من قبل ظاهرة نسخ البحوث للتلاميذ من الأنترنت وحتى مذكرات الطلبة الجامعيين في الليسانس وحتى الماستر. والغريب في الأمر أن العملية صارت طبيعية إلى حد جعل مقاهي الأنترنت تتنافس على عرضها في واجهاتها بأبخس الأثمان! ويأتي هذا بالموازاة مع ارتفاع أسعار كل شيء بداية سنة 2018، حتى صار العلم هو السلعة الأرخص!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال