تتجّه أنظار السياسيين والإعلاميين، اليوم الأربعاء، نحو مقر حزب جبهة التحرير الوطني، للوقوف على ما ستخرج به "الثلاثية الموازية" التي دعا إليها الأمين العام جمال ولد عبّاس مع رئيس منتدى رؤساء المؤسسات وأمين عام الاتحاد العام للعمال الجزائريين. وعلى غير العادة، لم يصدر عن الأرندي تعليق على هذه المسألة وهو الذي اعتاد على ذلك، حتّى ولو استهدف أويحيى بصفته وزيرا أول. تكفّل أمين عام الأفالان، جمال ولد عبّاس، بطريقة غير مباشرة بالرد في مكان التجمع الوطني الديمقراطي ونفى أن يكون لقاءه اليوم مع علي حداد وعبد المجيد سيدي السعيد، بمثابة "ثلاثية موازية" لاحتواء الثلاثية الرسمية التي عقدت بتاريخ 23 ديسمبر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال