رغم الإقبال الكبير الذي تعرفه مسابح “الصابلات” بالعاصمة، بسبب نقص المرافق، إلا أن الروائح الكريهة المنبعثة من مصب وادي الحراش تبقى تشكل أهم مصدر انزعاج للمصطافين الذين يضيقون ذرعا من وضع يدركون، للأسف، أنه سيدوم طويلا. وتبقى هذه الظاهرة، إلى جانب صعوبة الوصول إلى المكان واختفاء المساحات الخضراء التي أقيمت دون مراعاة المقاييس المعمول بها، وانعدام الممرات المناسبة للراجلين وسوء التهيئة لمكان كان من المفترض أن يلقى اهتماما خاصا، بإسناد إنجازه لشركات متخصصة لتهيئة واجهة بحرية عصرية تليق بمستوى عاصمة البلاد، وهي أهم نقطة سوداء في مشروع يعرف نفس مصير مشاريع التهيئة في العاصمة، من حيث الت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال