حذر حزب التجمع الوطني الديمقراطي، اللوبيات الفرنسية التي "تشن حملة مسعورة ضد الجزائر"، داعيا إياها إلى "الالتفات إلى شؤونها الداخلية، وأن تحترم تطبيق قوانين حقوق الإنسان وحرية الرأي لديها". وبرر الأرندي موقفه، على لسان أمينه العام، مصطفى ياحي، اليوم السبت، في ندوة بعنوان "خلفيات السياسة الفرنسية تجاه الجزائر"، بأن "الحكومة الفرنسية واللوبيات التي تدعمها لا تملك المصداقية ولا الأخلاق السياسية التي تمكنها من إعطاء الدروس للجزائر في مجال الحريات". واستغرب الحزب المنتمي إلى كتلة الموالاة، من الحملة الإعلامية "الخبيثة التي شنت على الجزائر مؤخرا من قبل بعض الساسة المتطرفين ووسائل الإعلام الفرنسية،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال