رحل الرمز حسين آيت أحمد، وترك وراءه عائلة وحزبا تزعمه 49 سنة كاملة، وإن كان الدا الحسين رفع يده عن الأفافاس بموجب دورة الحياة التي برر بها انسحابه في ديسمبر 2012، إلا أن رحيله فكرا وجسدا خلف فراغا رهيبا، يدفع قيادة الحزب إلى التفكير بأنجع السبل من أجل تجاوزه. هل سيستمر حزب جبهة القوى الاشتراكية بمنطق القيادة الجماعية الذي فرضه إعلان آيت أحمد انسحابه من رئاسة الحزب، يوم 22 ديسمبر 2012، أم أنه سيستدعي مؤتمرا استثنائيا، للعودة إلى الهيكل التنظيمي، المشخص في التسيير برأس واحد، مثلما درج عليه الأفافاس طيلة رئاسته من قبل الزعيم آيت أحمد، وكان حزب الدا الحسين أقر القيادة الجماعية، لتعويض ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال