برحيل عبد العزيز بوتفليقة من رئاسة الجمهورية انتهت رئاسته المباشرة لحزب جبهة التحرير الوطني، وفقا لما ينص عليه القانون الأساسي للحزب في مؤتمر 2015، وبذلك يدخل الأفالان في حالة شغور منصبي الرئيس والأمين العام معا. تفيد معلومات مؤكدة من داخل بيت الأفالان بأنه وبعد سقوط ما صار يعرف بـ"القوى غير الدستورية" التي كانت تهيمن على مؤسسة الرئاسة وفروعها من أحزاب ومنظمات وجمعيات، سقطت ورقة التوت عن عورة القيادة الحالية للأفالان، وهي نفس الجماعة التي انقلبت على السعيد بوحجة من رئاسة المجلس الشعبي الوطني، لتسقط معها مساعي معاذ بوشارب طيلة الأسابيع الأخيرة من أجل إكمال المسيرة من خلال عقد مؤتمر استثنائي "م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال