“أحداث” و”تصريحات” ريو دي جانيرو، المثيرة للجدل، القطرة التي أفاضت الكأس، فيما يعرف بـ”الفساد الرياضي”، فقطاع الرياضة، رغم أنه من بين أهم القطاعات التي ابتلعت أموالا ضخمة من الخزينة العمومية، جراء الريع البترولي، كانت بمنأى عن جدال الفساد، لسنوات طويلة، وبمنأى عن مساءلات نواب البرلمان، الذي يصنف الرياضة من “الكماليات”، رغم أنها التهمت حوالي 10 آلاف مليار سنتيم في أربع سنوات. جدل تهاوي المال العام بين أرجل مسؤولي الرياضة، أو بعض من هؤلاء، أثاره العداء توفيق مخلوفي بجرأة كبيرة، لكن، لحد الآن لم تواز هذه الجرأة جرأة حكومية، أو على الأقل “إعلان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال