أصبحت عاصمة ولاية بومرداس تغرق في الظلام بجل الأحياء السكنية الشعبية رغم إنفاق الملايير على الإنارة العمومية، دون أن تتكفل مصالح البلدية بالصيانة، واكتفت بالسهر على عدم انقطاع التيار بالحي الراقي الذي يقطن فيه الوالي وشخصيات من ذوي المال والنفوذ.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال