صنعت استقالة رئيس فريق شباب باتنة، فريد نزار، اهتمام محبي الفريق وغيرهم من متابعي بطولة القسم المحترف الأول، بعد القسَم الذي أطلقه رئيس النادي بعدم العودة لتسيير شؤون الفريق عقب التعادل الذي فرض على فريقه بملعب سفوحي من قبل الحمراوة، وما تعرّض له نزار من سب وشتم من قبل الأنصار. وهي الاستقالة التي وصفها البعض على مواقع التواصل أنها الاستقالة رقم “مليون ونصف مليون” حسب عدد شهداء الجزائر، منذ مجيئه، وأن الاستقالة القادمة قد تضع نزار في ورطة. فيما أقسم آخر على أن نزار لو يطلّق الفريق حقا سيقوم هو بتطليق زوجته، فيما وعد آخر بوضع حد لحياته إذا قرّر نزار مغادرة الفريق فعلا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال