يبدو أن شعار المبادرة “الفريدة والمهمة” التي يراهن عليها والي ولاية المسيلة، الموسومة بـ”البداية لنا والاستمرارية لكم”، التي تنظم كل سبت عبر مختلف الدوائر، اصطدمت بغياب الوعي لدى أغلب ممثلي المجتمع المدني والحركة الجمعوية التي لا تظهر إلا مع حضور الوالي وتغيب بغيابه، خصوصا بمنطقة بوسعادة، حيث تشهد المدينة وضعا بيئيا غير مقبول بعد آخر عملية، وهو ما دعا بعض المثقفين إلى تغيير الشعار إلى “البداية لنا والاستمرارية لنا”، وقديما قالوا “لا يصلح العطار ما أفسده الدهر”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال