تعاني البليدة، إحدى أكبر ولايات الوطن من حيث عدد السكان، وضعا مزريا يميزه تعطل مصالح المواطنين والإدارات وتأجيل معظم المشاريع والصفقات، وذلك بسبب شغور أبرز المناصب الإدارية في الولاية، بدءا بمنصب الوالي الذي لم يعين فيه خليفة لوزير الفلاحة الجديد بوعزقي، ثم منصب أمين عام الولاية الشاغر كذلك. هذا الواقع أحدث خللا كبيرا في تسيير الشأن العام بالولاية، بحيث لم يعد فيها مسؤول يملك صلاحية الإمضاء أو معاينة المشاريع وتفقد سير الإدارات العامة، في وقت تعاني معظم بلديات الولاية من تدنٍّ فظيع في مستوى الخدمات القاعدية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال