اختار التنظيم الإرهابي “داعش” جمهورية البوسنة والهرسك لتكون وجهة للمجندين الجدد الوافدين من الجزائر أو المغتربين الجزائريين القادمين من دول أوروبية عديدة خاصة فرنسا، لتكون المحطة ما قبل النهائية قبل الانضمام إلى صفوف التنظيم، بعد تشديد أجهزة الأمن الجزائرية والفرنسية الخناق على المتوجهين نحو تركيا.تشتبه مصالح الأمن الفرنسية، التي تبادلت معلومات مع نظيرتها الجزائرية، في وجود عدد من الشباب مزدوجي الجنسية في معسكرات خاصة بالتدريب للانضمام إلى صفوف “داعش” بمنطقة تسمى “أوسيف”، وهي منطقة تقطنها أغلبية مسلمة، وسبق أن تم فيها تدريب عناصر عربية من بينهم جزائريون قدمو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال