رغم ترسيخ ثقافة التبرع بالدم في المجتمع الجزائري، والإقبال الكبير من طرف المواطنين على هذه الخطوة، فإن الكثير من المتبرعين يُصدمون بواقع مر عكس ما كانوا يتوقعونه، إذ تقف أمامهم عراقيل إدارية بمراكز التبرع بالدم تصعب عليهم القيام بهذه الخطوة الإنسانية. وارتأت “الخبر” التقرب من بعض هؤلاء، وقضت يوما بين مختلف المستشفيات في العاصمة لمعرفة مدى توفيرها للظروف اللازمة للمتبرعين. كانت محطتنا الأولى المستشفى الجامعي إسعد حساني في بني مسوس، الساعة تشير إلى الواحدة زوالا، قصدنا مصلحة التبرع بالدم، وجدنا حوالي 9 أشخاص في قاعة الانتظار من بينهم عمي عمار، رجل في العقد السادس، تبدو على ملا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال