رفض قيادي الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحظورة، علي بن حاج، تفسير فكرة “إعادة بناء التوافق الوطني” على أن السلطة تقف وراءها. ويعلن بن حاج تبنيه مقترح إشراك السلطة في التغيير، “لأن الحل السلس الذي نبحث عنه للأزمة السياسية، يستدعي مسايرة الواقع”. ونفى بن حاج أخبارا تم تداولها حول “إقصاءه” من المشاركة في اللقاء الذي جرى بين قياديين من الفيس وقيادة الأفافاس. وذكر بن حاج لـ”الخبر” أن كمال ڤمازي وعلي جدي وعبد القادر بوخمخم، الذين التقوا مسؤولي الأفافاس، الأسبوع الماضي، “اتصلوا بي بمجرد أن تمت دعوتهم للقاء، وطلبوا رأيي بخصوص ما يمكن أن يطرحه ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال