اشتكت جامعة قاصدي مرباح بورڤلة، من تداعيات أشغال مشروع ترامواي ورڤلة، وما خلّفته من شلل في حركة المرور. وقال بيان أمضاه مدير الجامعة، تلقت “الخبر” نسخة منه، إن مسؤولي المؤسسة المكلفة بإنجاز المشروع المذكور، تجاهلوا الوضعية المطروحة و«عدم مراعاتهم أدنى أبجدية الحوار والتشاور والتنسيق بصفتنا مؤسسة للتكوين العالي والبحث العلمي”. وأضاف البيان نفسه “هناك تعد كبير على حرم الجامعة، من خلال غلق كل المنافذ المؤدية إلى أقطاب الجامعة الثلاثة الخاصة بالأفراد ومركبات النقل الجامعي”، مشيرا إلى أن المسالك التي تم وضعها غير مدروسة، الأمر الذي نتج عنه تنقّل عشوائي للطلبة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال