تباينت ارتدادات قضية “وثائق بنما” على الزعماء والسياسيين الذين وردت أسماؤهم فيها، فمنهم من أطاحت به كما هو حال رئيس وزراء إيسلندا، وهناك من تجري التحقيقات بشأنه للتأكد من صحة ما ورد فيها، ومنهم من واجهها عبر اعتبارها “مؤامرة” تستهدف دولا بعينها، وثمة من تجاهل تماما هذه القضية على المستوى الرسمي، وضمن هؤلاء يمكن إدراج الجزائر بممثلها الوحيد في القائمة، الوزير عبد السلام بوشوارب. لم تمر قضية “وثائق بنما” التي طفت على السطح فجأة، بردا وسلاما على العديد من زعماء العالم وسياسييه، رغم اختلاف التعامل معها بالنظر إلى طبيعة كل دولة ومدى تأثير الرأي العام والإعلا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال