كادت خرجة رئيس مجلس شعبي ولائي أفالاني لولاية سهبية شرقية، تتماهى وتتناغم مع ردة فعل نظام المخزن إزاء حادثة سقوط الطائرة العسكرية ببوفاريك مؤخرا، غير أن الأخير تدارك، أما هذا المسؤول الولائي فبقي مصرا على الحنث العظيم بتغيبه عن جنائز الضحايا أبناء ولايته بشكل حير الجميع وحرك أقلام المصالح الأمنية.والأدهى من ذلك؛ ما يروّج بأنه يرفض وصفهم بـ “الشهداء”، بل يعتبرهم مجرد ضحايا لأسطول منتهي الصلاحية. الصور المتناثرة على صفحات التواصل الاجتماعي تثبت تغيبه.. فهل اقتنت الجزائر هذا المسؤول من لدن نظام “المخزن”؟ أم أنه دس لها ضمن قوافل تهريب المخدرات؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال