ستكون الجزائر، في حال تواصل التآكل في احتياطياتها المالية من العملة الصعبة، معرضة، باعتراف كبار المسؤولين، للاستدانة الخارجية من أجل تغطية حاجياتها الضرورية من الاستيراد. لكن الخطير في حال تطورت الأمور في هذا الاتجاه، أن تكلفة الاستدانة ستكون باهظة بعد أن صارت هيئات التنقيط الدولية تضع الجزائر في خانة الدول ذات المخاطر المرتفعة.بالأحمر الذي يشير إلى نسبة المخاطر العالية، لونت مؤسسة التنقيط الدولية “أ. أم. بست” الخريطة الجزائرية ضمن تصنيفها السنوي المنشور على موقعها قبل أسبوع، وجاءت الجزائر تبعا لذلك في “الفئة الخامسة” من الدول التي يشكل التعامل معها بالنسبة للبنوك الدول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال