لم ينجح إبراهيم الأشيقر الجعفري، وزير الخارجية العراقي، في إزالة الغموض الذي يكتنف مصير السجناء الجزائريين في بلاده، رغم حديثه مع كبار المسؤولين في الدولة يتقدمهم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في هذا الملف. وجاء كلام الجعفري عاما وفضفاضا حول تفهمه لقلق الجزائريين على أبنائهم، دون أن يوضح ما إذا كانت سلطات بلاده تنوي الإفراج عنهم حقا.تقدم ملف السجناء الجزائريين في العراق، المستمر منذ 13 سنة، مباحثات الجعفري مع الرئيس بوتفليقة، وهي المرة الأولى التي تهتم فيها رئاسة الجمهورية بهذا الموضوع. وقال الجعفري، عقب لقائه مع الرئيس: “لقد وعدت الرئيس بوتفليقة بأننا سنتابع هذا الملف ضمن ما هو مسموح به قا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال