استنكرت جمعية ضحايا بنك الخليفة توقيف عدد من نشطائها وإيداعهم الحبس المؤقت بسجن الحراش. وقال الناطق باسم الضحايا عمر عابد إن هؤلاء خرجوا ككل الشعب الجزائري في مسيرات الجمعة للتنديد بالحڤرة وبالعصابة، واستبشروا خيرا بقرار قائد أركان الجيش إعادة فتح ملف الخليفة، فوجدوا أنفسهم متابَعين قضائيا في قضايا هم بعيدون عنها. وأضاف عابد “مللنا، كرهنا، وهرمنا من أجل هذه اللحظات.. 20 سنة من الحڤرة والمعاناة قاسيناها كضحايا، وأملنا اليوم في عدالة لا تسير بالتلفون. فهل يحق لنا كضحايا أن نسترد كامل حقوقنا؟”. يذكر أن الموقوفين من ضحايا بنك الخليفة يمثلون اليوم أمام المحكمة قادمين من سجن الحراش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال