صرح رئيس مؤسسة القصبة، بلقاسم باباسي، في اتصال بـ"الخبر"، أن عدد الآثار التي لم تسع الجزائر لاسترجاعه يفوق الـ157 أثر موزع على عدد من البلدان التي كان لها تمثيل قنصلي بالجزائر، على غرار اسبانيا وبريطانيا وايطاليا وأمريكا، وفرنسا التي استولت على أغلب تلك الآثار، منها مدفع "بابا مرزوق" الذي يعتبر حارس العاصمة أيام الوجود العثماني والمصنوع بدار النحاس في القصبة خلال القرن 16، الذي نقل إلى فرنسا سنة 1830. ويشكّل المدفع مرحلة كاملة من تاريخ الجزائر، ويوجد الآن بالجهة العسكرية لمدينة براست الفرنسية، وكذلك راية ونعل الداي حسين و24 مدفعا موجودا الآن بفرنسا، إضافة إلى مسدسين يعودان للأمير عبد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال