لم يستطع الدكتور محمد بخشي، المنتخب مؤخرا بمجلس الأمة عن جبهة التحرير الوطني بولاية تلمسان، إنهاء كلمته الوداعية غداة الدورة الاستثنائية للمجلس الشعبي الولائي الذي كان يرأسه، حيث انهمرت عيناه بالدموع وهو يلقي كلمته أمام أعضاء المجلس ووالي الولاية. وبدوره لم يتمالك الرئيس الجديد للمجلس، ناصري سيدي أحمد، دموعه وهو يلقي أول كلمة بعد انتخابه بالإجماع، ليعلق أحدهم على الأمر بالقول: ما سر هذا البكاء، فالمغادر للمجلس يبكي والداخل إليه يبكي؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال