يبدو أن الحنين إلى ممارسات الفولكلورية التي كانت تميز المشهد السياسي قبل 2019، بدأ يتسلل إلى صدور أصحاب النفوس الضعيفة وهواة الانتهازية، وهو ما يستدعي التذكير والتحذير. كان غالبية المواطنين يظنون أن عهد التزلف والتملق في المواعيد الانتخابية وغيرها قد انتهى، خاصة بعدما حصدت البلاد الكثير من النقاط السوداء جراء ممارسة كادت تكرس عبادة الأشخاص، بمظاهر مقززة بعيدة كل البعد عن التبجيل والتقدير والاحترام، بل بالعكس هي سلوكيات مريضة يجب الالتفات إليها ومحاربتها بكل الوسائل. من كان يظن أن لعبة "الكادر" قد تعود يوما إلى الجزائر بعدما اندثرت مع مجيء الرئيس تبون إلى الحكم في 2019، عندما أسقط عبادة الأشخ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال