في سابقة أفالانية أخرى، أقدم رئيس مجلس شعبي ولائي لولاية شرقية داخلية، على توكيل رئيس كتلة حركة مجتمع السلم لتسيير شؤون المجلس خلفا له، خلال فترة عطلته السنوية، بشكل حيّر ”الأشقاء” قبل الخصوم، سيما وأن هذه الخرجة جاءت في الوقت الذي تجاهر فيه ”حمس” بمقاطعة العملية الانتخابية إذا ما قرّر الرئيس بوتفليقة الترشح لعهدة خامسة، لكن هذا الرئيس فضّل سحب الثقة من أبناء حزبه ووضعها في الغريم المجاهر بمناهضة رئيس الحزب للترشح للعهدة الخامسة، كما أن انتخابات مجلس الأمة على الأبواب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال