تفاعلت مجموعة من الشخصيات الثقافية والحقوقية مع تخلي ناصر الزفزافي، ”أيقونة حراك الحسيمة”، عن جنسيته المغربية وعقد بيعة الملك محمد السادس بكثير من الحنق والاستياء، معتبرين أن ما أقدم عليه المعتقلون من شأنه تأزيم أفق تسوية ملف ”حراك الريف”. وسلّط صلاح الوديع، الفاعل المدني والحقوقي، الضوء على هذه الخطوة عبر استرجاع قصة رفيقه أبراهام السرفاتي، في حين اعتبرها الحبيب حاجي، رئيس جمعية الدفاع عن حقوق الإنسان، استفزازا للدولة والملك.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال