عثر، أول أمس، على طفل يبلغ من العمر 13 سنة مشنوقا بأحد البساتين في بلدية صيادة، بولاية مستغانم. وقعت الحادثة عندما خرج التلميذ، سيد أحمد بن عزمو، من المؤسسة وتوجه إلى البيت، ثم دخل إلى أحد البساتين، حيث عُثر عليه مشنوقا بجذع شجرة. وفي الوقت الذي لا تزال فيه أسباب الشنق مجهولة، فتحت مصالح الأمن تحقيقا لمعرفة حيثيات هذه الحادثة. لم تستفق عائلة الضحية بعد من هول الصدمة، فقد تنقلنا إلى بيته العائلي الذي يعيش أجواء من الحزن والأسى لفراق سيد أحمد، الذي سمّاه والده بوتفليقة، يوم منحته البلدية سكنا تزامنا مع زيارة رئيس الجمهورية إلى بلدية صيادة، وكل أهل المنطقة يلقبونه ببوتفليقة، ويقول والده &ld...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال