اتفق الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الجلفة على أن أهم حدث شهدته ولايتهم سنة 2018 هو وفاة المجاهد العقيد أحمد بن الشريف الذي يعتبرونه رمزا ثوريا وسياسيا وواجهة للمنطقة، كونه كان أحد أعضاء مجلس الثورة ووزيرا سابقا ومؤسسا لجهاز الدرك الوطني. ومع هذا الاتفاق، تعددت التعليقات والمنشورات حول المسيرة الضخمة التي وصفوها بمسيرة “الكرامة” التي شهدتها الجلفة بسبب تقصير السلطات في التعامل مع جنازة العقيد، معلقين أن كل ما طالبوا به من تنمية وعدالة في توزيع المشاريع وإنصاف الإطارات المحلية سقط في الماء.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال