فشلت عصابات التهريب والإرهاب في اختراق الأحياء الشعبية المهمشة والفقيرة والفوضوية بالعاصمة واستدراج الشباب المغلوب على أمرهم ضمن صفوفها، رغم محاولاتها تجنيد هؤلاء. ومكّن العمل الجواري لمصالح الأمن والوعود التي أطلقتها السلطات سنة 1998 بإعادة إسكان العائلات في سكنات جديدة، من إدارة شباب الأحياء الفقيرة ظهرهم لهذه المجموعات.وحسب دراسة أمنية اطلعت “الخبر” عليها، فإن السلطات العمومية أنشأت منذ 1998 أي مباشرة بعد العمليات الانتحارية التي شهدتها العاصمة وعدد من الولايات، بعد تجنيد شبابها في صفوف المجموعات الإرهابية وحتى عصابات تهريب وترويج المخدرات، 28 مركزا أمنيا جواريا في العاصمة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال