تواصلت الاحتجاجات حول نتائج المحليات، تارة بين أنصار الأرندي ضد الأفالان، وتارة بين مناضلي هذا الأخير والغريم الأرندي، ومرات بين أحزاب ضد الأفالان الذي يتهمونه بـ "التزوير" في عدة بلديات من الوطن. ووصلت حدة هذه الاحتجاجات ذروتها في بشار، حيث طالب الأرندي برحيل الوالي لمشاركته في "التزوير" حسبهم، بينما خرج مناضلو الأفالان للدفاع عن بقاء الوالي في منصبه، في حين خلّفت المشادات في باتنة، على خلفية الانتخابات، 15 جريحا قبل أن يتم إلغاء الاقتراع في مركز مشتة عين الثعالب، كما غلق عشرات المواطنين مقر بلدية جيجل، احتجاجا على فوز امرأة من حزب بن يونس ببلدية إيراقن. وتدخلت قوات الأمن والدرك في عدة مواقع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال