تتزايد متاعب الفلاحين والمستثمرين في قطاع الفلاحة وأصحاب الحقول بولاية تيبازة بشكل مخيف يرهن هذا القطاع الحساس، والسبب أن المصالح المعنية لا تمنح رخص حفر آبار السقي، ما يضع آلاف الهكتارات في حالة خمول، ويقلل من منتج المنطقة في كل الثمار (الفواكه والخضار). فهل يتحرك الوزير بوعزقي والوالي لفك الخناق وتحرير الفلاحة من التعقيدات البيروقراطية، خاصة إذا ثبت أن عملية حفر الآبار لا تضر بالمياه الجوفية للمنطقة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال