وجدت سوناطراك نفسها، مرة أخرى، تدفع فاتورة قرارات سياسية ارتجالية غير ناجعة، دعت إليها الحكومات المتعاقبة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في إطار ما يعرف ببعث العلاقات الجزائرية الإفريقية ودعم الدول المجاورة والمساهمة في تنميتها للحفاظ على الاستقرار الأمني على مستوى الحدود الجزائرية. غير أن كل ذلك تحول إلى كابوس أدخل سوناطراك في نفق مظلم لم تجد المخرج منه، بعد أن عجزت الجزائر عن إعادة بعث المشاريع المتوقفة في خمس دول إفريقية والتي لم تدخل فلسا واحدا للخزينة العمومية منذ أكثر من عشر سنوات. بالمقابل، نجحت سوناطراك في مشاريع أخرى اختارتها هي بحكم خبرتها خارج الديار، مثل مشروع ”كاميزيا&rdqu...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال