بتعيين بوطرفة خلفا لخبري، تكون وزارة الطاقة قد شهدت ثالث تغيير منذ مغادرة شكيب خليل وزارة الطاقة في سبتمبر 2012، وهو ما يعني أن هذه الوزارة بمعية شركة سوناطراك لم يعمر فيهما أي مسؤول أكثر من سنة في منصبه، وفي ذلك مؤشر على أن القطاع الذي يوفر للجزائر 95 بالمائة من عائداتها بالعملة الصعبة أصابته “اللعنة”!قطاع المحروقات يوفر للجزائر 95 بالمائة من عائداتها بالعملة الصعبة في دائرة عدم الاستقرار لماذا عين صالح خبري خلفا ليوسف يوسفي الذي عوض شكيب خليل ؟ ولماذا تمت تنحيته وتعويضه بنور الدين بوطرفة، وهو لم يعمر سوى عام واحد فقط على رأس وزارة الطاقة (ماي 2015 إلى جوان 2016). ولماذا تمت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال