أدى الإعلان عن نتائج مسابقة الماستر عبر الجامعات إلى غضب حقيقي في أوساط الطلبة، بعد دخول معظمهم في احتجاجات وطنية للتنديد بقوائم الناجحين، وحرمانهم من هذه المناصب، خاصة أن فرص التوظيف لحاملي الليسانس تضاءلت نظرا للشروط التي بات يفرضها أصحاب المؤسسات على المترشحين، في حين تؤكد وزارة التعليم العالي أن 75 بالمائة من حاملي الليسانس يوجهون إلى الماستر رغم العراقيل الخاصة بالقدرة الاستيعابية ونقص التأطير. التحقت، أمس، المدرسة العليا للأساتذة بالقبة، بالمحتجين على الماستر، حيث دخل طلبتها في إضراب وطني احتجوا خلاله على الغموض الذي يلف مطلبهم حول مصير الماستر بالنسبة للمدارس العليا. وحسب ما صرح به...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال