أسدل ستار حملة خامس انتخابات محلية وبلدية منذ استئناف المسار الانتخابي في 1997، على إيقاع آخر عمليات توزيع المناشير الإشهارية وإلصاق للافتات واللوحات، أملا في استقرارها بأمكنتها المخصصة لها إلى غاية يوم الخميس حيث ينتظر أن يدلي الناخبون المقدر عددهم بأكثر من 22 مليون ناخب بأصواتهم لاختيار من سيحل مشكلاتهم المتكررة. تعددت الشعارات والخطابات والهدف واحد، الحصول على صوت الناخبين بالبلديات والولايات، تحسبا لتدشين عهدة مدتها خمس سنوات، تتكرر فيها نفس المشاكل ونفس الوعود بالقضاء عليها، وربما تكرار نفس النتائج في الموعد الانتخابي القادم في 2022. وبانتهاء الحملة، يدخل المترشحون المتحزبين والمستقلين،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال